رأيتُكِ في وُجوهِ العابراتِ *** وفي صَمت النّجومِ اللامعاتِ
كَأنّا مَا انطَفَأنَا ذاتَ ليلٍ *** ومَا انفصَلَتْ حَياتُكِ عَن حَياتي
رأيتُكِ في وُجوهِ العابراتِ *** وفي صَمت النّجومِ اللامعاتِ
كَأنّا مَا انطَفَأنَا ذاتَ ليلٍ *** ومَا انفصَلَتْ حَياتُكِ عَن حَياتي
جَدباءُ نَفسي وما في الأفْقِ مُعصِرةٌ *** يا آسِرَ القلبِ كُنْ مِنْ […]
من يقنع النوم أني لست أكرههُ هلّا عطفتَ على الجفنين يا نومُ […]
تائهٌ في الليلِ قَلبي *** يَشتكي.. ما ذاق نَوما سَائلا عن هاجريهِ […]
جميع الحقوق محفوظة © 2024 لـ أَرَابِيكِّي
قم بكتابة اول تعليق